ماذا حصد العراق من الحكم الشيعي ؟ ادخل لتعرف الحقيقة الكاملة
مرسل: الاثنين ديسمبر 03, 2018 3:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماذا حصد العراق من الحكم الشيعي ؟
سؤال قد يساله اي شخص غير عراقي ولكن ان جميع العراقييون يعلمون حقائق حكم الشيعة وحتى الشيعة انفسهم يعلمون بذلك الامر ولكن يتجاهلونه خشية من فتاوي العمائم لهم لانهم مراجعهم والقليل منهم من يقول الحق امام تلك العمائم التي تحكم ارض العراق بشكل باطني كما حكم الكهان ارض مصر في زمن امون
حصاد حكم الشيعة
اولا ( التهجير )
تهجير اهل السنة من بيوتهم الى العراء من قبل اهل الشيعة وقتل اي شخص اسمه عمر او ابي بكر او عثمان
ثانيا ( زرع الطائفية بين الاخوة العراقيين )
من قبل عمائم اهل الشيعة في المساجد التي تسمى بالحسينيات يتم رزع اشكال الطائفية بسب ولعن الصحابة
ورزع الكراهية بين اهل الشيعة واهل السنة وتفريق الشيعة العراقيين عن اهل السنة العراقيين الذين عاشوا
مع اهل الشيعة في كل وقت ومكان وزمان قبل مجيء تلك العمائم والاحزاب التي فرقت صفوف وجمع اهل العراق
وجعلتهم شتات متناثرة تكره بعضها البعض
ثالثا ( دخول الارهاب بكل اشكاله )
لم يكن قبل مجيء العمائم الشيعية التي دخلت من قبل ايران لاهل العراق في ذلك الوقت من ارهاب او قتال بين الاخوة
العراقيين ولكن بعد دخول عمائم الشيعة تحت مسمى مراجع الشيعة او اسياد الشيعة فقد حملوا الطائفية والارهاب
بين ذراعيهم ونشروها لداخل العراق وانتشر الكره والفساد بين الاخوة العراقيين وبدء القتال فيما بينهم فيقتل عراقي
اخاه العراقي من اجل فتوى ذلك المعمم
كذلك دخول داعش الارهابية التي لم تكن قبلا قبل قدوم العمائم الشيعية الايرانية فلم يكن لها اي وجود قبل دخول تلك العمائم لارض العراق
رابعا ( انتشار الاحزاب والفساد وتمزق الوحدة العراقية )
تعددت الاحزاب في ارض العراق ومساعدة فتاوي تلك العمائم الايرانية لتلك الاحزاب المنتشرة في العراق
ونشر اشكال الفساد بكل انواعه بين دوائر الدولة وضيق المعيشة فلا يستطيع العراقي الغير منتمي
لاي حزب من تلك الاحزاب ان يتعيين لاي دائرة رسمية الا اذا انتمى لحزب معين قبلا او يعطي ماتمسى رشوة مالية
للحزب لكي يقوم بتعيينه في تلك الدائرة الحكومية
خامسا ( انتشار الفساد الاخلاقي بكل انواعه )
لم يكن قبل قدوم تلك العمائم الشيعية اي مكان لبيع المخدرات او الانراجيل التي تحتوي على الحشيش في جميع
المتنزهات العائلية العامة او الكازينوهات العائلية العامة لكن الان في ظل فتاوي تلك العمائم القادمة من ارض ايران
التي تصدر تلك المخدرات فقد اصبح جميع تلك المتنزهات وغيرها مجمع للحشيش والمخدرات التي تباع بدون اي رقابة
حكومية ويستطيع اي طفل عراقي شرب نرجيلة تحتوي على الحشيش والمخدرات في اي متنزه عام عائلي
كذلك انتشار الفساد الاخلاقي تحت رعاية فتاوي المعمم الشيعي تحت مسمى زواج متعة او زواج الاكتفاء وغيره
من تلك المسميات التي تحلل الزنا وكذلك تحلل شرب الخمور لانها قادمة من ايران تحت مسمى بالبيرة الاسلامية
سادسا ( انتشار الدمار البنائي للمباني الحكومية )
فقد انتشرت عدم الاهتمام بالبناء في ارض العراق بكل مكان فيه من دوائره الحكومية او مدارسه الحكومية وغيرها
من تلك البنايات الحكومية المخصصة لمساعدة المواطن العراقي في اموره الحياتية والتعليم
سابعا ( الفقر المادي وانتشار البطالة بين شباب العراق )
فلا يستطيع اي شاب عراقي ان يعيش بسلام في ارض الوطن او يستطيع ان يقوم بالتعيين في اي دائرة حكومية
لا تنتسب لاي حزب من تلك الاحزاب فان اراد تعيينا فيجب ان يقوم اما بالانتماء لاي حزب من تلك الاحزاب او دفع اموال هائلة
لمدير حزب من تلك الاحزاب التي هي قد نشرت مبانيها في جميع المحافظات العراقية فان لم يستطع الانتماء لاي حزب
معين او دفع المال كرشوة فسيكون مصيره الشارع والبطالة مهما كانت درجة شهادته الدراسية او نسبة المعدل
او اللجوء الى الجيش العراقي ليكسب عيشه برواتب تقديرية بحسب انتمائه بالتصنيف
وتلك هي شيء بسيط جدا قد اصبح في ارض العراق بعد قدوم تلك العمائم التي جعلت من العراقي الشيعي
سلاحا مدمرا لاخيه العراقي السني من اجل ان تقضي ايران على جميع الاخوة العراقيين لانهم قاتلوها في زمن النظام
السابق وهاهي الان تنتقم من جميع العراقيين الاخوة بجعلهم سلاحا ودرعا يصد ارضها ان حدث لها اي مكروه
من قبل الاجانب او غيرهم فهي تجعل الشيعي العراقي مجرد درع يصد رصاص العدو نحوها فقط وتقوم ايضا بالانتشار
بين الدول المجاورة بحجة حملها لراية ال بيت الرسول ولكنها في الحقيقة تقوم باعادة الامبراطورية الفارسية العظمى
مرة اخرى في العصر الحديث
دمتم في رعاية الله
ماذا حصد العراق من الحكم الشيعي ؟
سؤال قد يساله اي شخص غير عراقي ولكن ان جميع العراقييون يعلمون حقائق حكم الشيعة وحتى الشيعة انفسهم يعلمون بذلك الامر ولكن يتجاهلونه خشية من فتاوي العمائم لهم لانهم مراجعهم والقليل منهم من يقول الحق امام تلك العمائم التي تحكم ارض العراق بشكل باطني كما حكم الكهان ارض مصر في زمن امون
حصاد حكم الشيعة
اولا ( التهجير )
تهجير اهل السنة من بيوتهم الى العراء من قبل اهل الشيعة وقتل اي شخص اسمه عمر او ابي بكر او عثمان
ثانيا ( زرع الطائفية بين الاخوة العراقيين )
من قبل عمائم اهل الشيعة في المساجد التي تسمى بالحسينيات يتم رزع اشكال الطائفية بسب ولعن الصحابة
ورزع الكراهية بين اهل الشيعة واهل السنة وتفريق الشيعة العراقيين عن اهل السنة العراقيين الذين عاشوا
مع اهل الشيعة في كل وقت ومكان وزمان قبل مجيء تلك العمائم والاحزاب التي فرقت صفوف وجمع اهل العراق
وجعلتهم شتات متناثرة تكره بعضها البعض
ثالثا ( دخول الارهاب بكل اشكاله )
لم يكن قبل مجيء العمائم الشيعية التي دخلت من قبل ايران لاهل العراق في ذلك الوقت من ارهاب او قتال بين الاخوة
العراقيين ولكن بعد دخول عمائم الشيعة تحت مسمى مراجع الشيعة او اسياد الشيعة فقد حملوا الطائفية والارهاب
بين ذراعيهم ونشروها لداخل العراق وانتشر الكره والفساد بين الاخوة العراقيين وبدء القتال فيما بينهم فيقتل عراقي
اخاه العراقي من اجل فتوى ذلك المعمم
كذلك دخول داعش الارهابية التي لم تكن قبلا قبل قدوم العمائم الشيعية الايرانية فلم يكن لها اي وجود قبل دخول تلك العمائم لارض العراق
رابعا ( انتشار الاحزاب والفساد وتمزق الوحدة العراقية )
تعددت الاحزاب في ارض العراق ومساعدة فتاوي تلك العمائم الايرانية لتلك الاحزاب المنتشرة في العراق
ونشر اشكال الفساد بكل انواعه بين دوائر الدولة وضيق المعيشة فلا يستطيع العراقي الغير منتمي
لاي حزب من تلك الاحزاب ان يتعيين لاي دائرة رسمية الا اذا انتمى لحزب معين قبلا او يعطي ماتمسى رشوة مالية
للحزب لكي يقوم بتعيينه في تلك الدائرة الحكومية
خامسا ( انتشار الفساد الاخلاقي بكل انواعه )
لم يكن قبل قدوم تلك العمائم الشيعية اي مكان لبيع المخدرات او الانراجيل التي تحتوي على الحشيش في جميع
المتنزهات العائلية العامة او الكازينوهات العائلية العامة لكن الان في ظل فتاوي تلك العمائم القادمة من ارض ايران
التي تصدر تلك المخدرات فقد اصبح جميع تلك المتنزهات وغيرها مجمع للحشيش والمخدرات التي تباع بدون اي رقابة
حكومية ويستطيع اي طفل عراقي شرب نرجيلة تحتوي على الحشيش والمخدرات في اي متنزه عام عائلي
كذلك انتشار الفساد الاخلاقي تحت رعاية فتاوي المعمم الشيعي تحت مسمى زواج متعة او زواج الاكتفاء وغيره
من تلك المسميات التي تحلل الزنا وكذلك تحلل شرب الخمور لانها قادمة من ايران تحت مسمى بالبيرة الاسلامية
سادسا ( انتشار الدمار البنائي للمباني الحكومية )
فقد انتشرت عدم الاهتمام بالبناء في ارض العراق بكل مكان فيه من دوائره الحكومية او مدارسه الحكومية وغيرها
من تلك البنايات الحكومية المخصصة لمساعدة المواطن العراقي في اموره الحياتية والتعليم
سابعا ( الفقر المادي وانتشار البطالة بين شباب العراق )
فلا يستطيع اي شاب عراقي ان يعيش بسلام في ارض الوطن او يستطيع ان يقوم بالتعيين في اي دائرة حكومية
لا تنتسب لاي حزب من تلك الاحزاب فان اراد تعيينا فيجب ان يقوم اما بالانتماء لاي حزب من تلك الاحزاب او دفع اموال هائلة
لمدير حزب من تلك الاحزاب التي هي قد نشرت مبانيها في جميع المحافظات العراقية فان لم يستطع الانتماء لاي حزب
معين او دفع المال كرشوة فسيكون مصيره الشارع والبطالة مهما كانت درجة شهادته الدراسية او نسبة المعدل
او اللجوء الى الجيش العراقي ليكسب عيشه برواتب تقديرية بحسب انتمائه بالتصنيف
وتلك هي شيء بسيط جدا قد اصبح في ارض العراق بعد قدوم تلك العمائم التي جعلت من العراقي الشيعي
سلاحا مدمرا لاخيه العراقي السني من اجل ان تقضي ايران على جميع الاخوة العراقيين لانهم قاتلوها في زمن النظام
السابق وهاهي الان تنتقم من جميع العراقيين الاخوة بجعلهم سلاحا ودرعا يصد ارضها ان حدث لها اي مكروه
من قبل الاجانب او غيرهم فهي تجعل الشيعي العراقي مجرد درع يصد رصاص العدو نحوها فقط وتقوم ايضا بالانتشار
بين الدول المجاورة بحجة حملها لراية ال بيت الرسول ولكنها في الحقيقة تقوم باعادة الامبراطورية الفارسية العظمى
مرة اخرى في العصر الحديث
دمتم في رعاية الله