منتديات أنا الأردن

موضوع مفيد

عائله كريمه

شكرا بنت اربد بس ممكن اعرف المصدر اللي انتي جايبة منو هاي المعلومات لانو في بعضها مختلفة وانا من العبابنه والعبابنه يا دموعي غالية مو نفس عيلة الجرادات ومرسي على المعلومات بنت اربد

على رااااااااسي العبابنة

يسلم راسك
مرسي ع مرورك اللطيف

لسلام احلا عشيره العبابنه احبكم موت

عشيرة الحاجبي كانت من اكبر العشائر في منطقة الجنوب خصوصا الكرك وكانت ذات نفوذ كبير حتى تم الاتفاق من القبائل الاخرى بالقيام
بالحد من هذا النفوذ ومن الاثار في الكرك بركة الحاجبي ومطحنة الحجاب ومقعد الحجاب ويرجع نسب هذه العشيرة الى بنوشيبة من قريش الذيم عهد اليهم حجابة البيت الحرام وبعد هجوم القبائل الاخرى على هذه القبيلة تم ترحيل من بقي منا الى خارج اراضي الكرك ولم يبقى الى جد الذنيبات وباقي العشيرة رحلوا الى شمالى الاردن حيث استقروا في منطقة عبين وهنالك وادي يدعى وادي الحاجبي قرب عين جينه في عجلون ومنها الى اربد وبعض من العشيرة توجه الى شمال فلسطين وجدهم سليمان عبدالرحمن الحاجبي سكن منطقة الناصرة وكني حفيده عبد الله بالفاهوم حيث اصبحوا يعرفوا بهذا الاسم

احمد بني عقبة - الى بنت اربد الله يعطيك العافية بس الله يرضى عليك لاتخلطي الاوراق العبابنة عشيرة محترمة ولكت للعلم والتاريخ لم ولن يكن في اي يوم من الايام وجود اي نوع من القرابة بين العبابنة والجرادات اللهم الا المصاهرة وحسن الجوار وللعلم فان الجرادات هم من بني عقبة بن جذام راجعوا النسابون العرب واميرهم هو ابن جراد وشكرا للجميع

[size=150]مشكورة على هذه الجهود
لكن عندي بعض المعلومات احب ان اطلعك عليه
رواية زوَّدني بها مشكوراً السيد جمال ذنيبات الحاجبي إن عشيرة الذنيبات الكركية ينحدرون من قبيلة آل الحاجبي التي ارتحلت من موطنها قي الطائف بالحجاز إلى أرض مؤاب (الكرك) في جنوب شرقي الأردن, وإن تسمية العشيرة بالذنيبات بدأت بعد منتصف القرن السابع عشر الميلادي, ولا تزال البركة الواقعة بجانب آثار السور الغربي لمدينة الكرك المطلِّ على عين ساره تحمل اسم بركة الحجَّاب.
وتلتقي عشيرة الذنيبات الكركية في الانتساب لقبيلة الحاجبي مع عدة عشائر هي العبابنه في شمال الأردن وحامد وحمَّاد في سلواد القريبة من القدس, وآل الفاهوم في الناصرة بفلسطين, وبني إسماعيل في منطقة عجلون وإربد, والحاجبي في الساحل الفلسطيني, والزقيلي في عجلون وإربد في الأردن وفي جنين بفلسطين, والمناصرة في بلدة أنزور بمنطقة الخليل.و مشعل في فلسطين .
وقد سيطرت قبيلة الحاجبي على حاضرة الكرك وأصبحت قوة موازية للعمرو, وأضحت الزعامة لها فيما بعد.
وفي حوالي عام 1640م, قدمت جماعة من أرض خليل الرحمن في فلسطين يعرفون بجماعة شديد الخليلي وبزعامة جلال بن شديد إلى منطقة الكرك, وهؤلاء من أعقاب الصحابي الجليل تميم الداري, ولطموح شديد الخليلي في زعامة منطقة الكرك وهم الذين يعرفون اليوم باسم عائلة المجالي, تحالفوا مع قبيلة العمرو ضد آل الحاجبي وذلك لاقصائهم عن زعامة الكرك, وفعلاً تحقق لهم ذلك, وكان ذلك في منتصف القرن السابع عشر الميلادي عندما قام جماعة جلال بن شديد الخليل والعمرو بالإغارة على قبيلة الحاجبي في الوقعة المعروفة باسم (المذبحة الكبري) حيث قامت عشائر الكرك بدعوة الحجاب الى مأدبة غداء يوم العيد وعندما تناول شيخ الحجاب اول لقمة كان الاكل خاليا من الملح فعرف ان الوليمة كانت للغدر فما برح ان صاح الا وكان اغلبيتهم قد ذبحوا و بقيت منهم امرأة كركية الاصل متزجة لأحد الحجاب وكانت حاملا منه فأرادوا ذبحها ايضا الا انها التجأت بأهلها فعفوا عنها وكان همهم ان لا تنجب ولدا ولكن قالوا (ذنب ما يعقب عرب) و انجبت ولدا وهذا الشخص كون احدى عشائر الكرك المعرفة وهي الذنيبات
كما انقسم من كان خارج قصبة الكرك الى عدة اقسام :
فمن المجموعة الرئيسية الأولى التي فرَّت شمالاً العبابنة و علاقة الذنيبات بالعبابنة هي علاقة دم و قرابة ثم رحل العبابنة الى البلقاء و نزلوا في منطقة ماحص عندما كان العدوان يصيفون بها و نزلوا عندهم لفترة من الزمن ثم ارتحلوا الى إلى قرية عبين من أعمال عجلون،
((((ولاحقتهم العشائر التي اجتمعت عليهم في الكرك الى عجلون حتى لايبقى لهذه العشيرة اي سلالة وعندما وجدوا احدا البيوت سألوهم من اين انت فقالوا نحن ليس من عشيرة الحاجبي وتجردوا من العشيرة خوفا على ارواحهم وسمية بعشيرة الجرادات ولو لاحظنا تواجد عشيرة العبابنه والجردات يجتمعوا في نفس القرى في سال وبشرى واليرموك(القصفه-السيله -الخريبه) لان الذين تجردوا التحقوا بأقربائه لكن بقيى الاسم ملتسقا بهم))))))
ثم نزحوا إلى قريتي سال وبشري، حيث هم الآن، وقد خرج منهم فرع يقال لهم: الزقيرية، واستوطنوا قرية جديتا بناحية الكورة. و الجرادات موجودين في بشرى وسال وبقي بعضهم بالكرك في مرود وانتسبوا الى العمر. والعبابنة من العشائر التي ساهمت في انهاء حرب العرابة مع عشائر اربد والرمثا و عشائر السرحان والخريشا . و يبلغ تعداد افراد العشيرة ما يقارب 13,000 نسمة.والزقيلي وبني اسماعيل الذين استقروا في بداية الأمر كعشيرة واحدة في قرية عبين من أعمال عجلون شمال الأردن, ثم انفصلوا كعشيرتين الأولى استوطنت شمال شرق اربد وعمرت قرى بشرى وسال والقصفة والخريبة, واتجهت الثانية نحو عجلون ويعرفون اليوم باسم بني اسماعيل الذين سكنوا في وادي صنعار وراسون, وفرع اتجه نحو كورة اربد وجنين مرج ابن عامر ويعرفون اليوم باسم الزقيلي حيث سكنوا قرى حديثا وكفر أبيل من أعمال اربد, وجزء منهم عبر النهر غرباً واتخذ من قرية كفر هود دار إقامة ومن ثم ارتحلوا إلى قصبة جنين في مرج ابن عامر شمال فلسطين,
أما المجموعة الرئيسية الثانية فقد فرَّت غرباً واجتازت الشريعة (نهر الأردن) باتجاه فلسطين ثم انقسمت إلى أربعة أقسام القسم الأكبر منهم »حامد وحمَّاد« استوطن سلواد شرقي بيت المقدس, والقسم الثاني (الحاجبي) الذي احتفظ بنسبه واسم جده كانت وجهتهم نحو الساحل الفلسطيني, والقسم الثالث وهم (الفاهوم) كانت وجهتهم شمال فلسطين واتخذوا من مدينة الناصرة مقراً لهم, والقسم الأخير من هذه المجموعة (المناصرة) اتجهوا إلى جنوب فلسطين واستقروا في (أندور) من أعمال الخليل
[/size]

ههههههههه هههههههههههه وحدي الله هههههههه احكو شغله بتتصدق بس