المشتكى عليها توضح حقيقة ما حصل معها بمدرسة ضاحية الرشيد.!
المشتكى عليها توضح حقيقة ما حصل معها بمدرسة ضاحية الرشيد.!
المشتكى عليها توضح حقيقة ما حصل معها بمدرسة ضاحية الرشيد.!
قالت ولي امر طالبة ، اتهمت بالاعتداء على المعلمات في مدرسة ضاحية الرشيد بالعاصمة عمان ، ان لا صحة لما تم نشره ، عن ظروف الحادثه حول اعتداءها على المعلمات.
وأضافت ، تلقيت اتصالاً من قبل مربية الصف ، اخبرتني ان ابنتي التي في الصف الثاني ، قد بوّلت على نفسها ، مطالبه بالحضور باسرع وقت كان ، ولا صحة ان ابنتها رفضت الخروج للفرصة.
وأشارت ، ان عند وصولها الى المدرسة تم اخبارها ان ابنتها في دورة المياه ، حيث توجهت الى هناك مباشرة ، فلاحظت ان دورة المياه مليئة بالاوساخ ، حيث التقطت عدة صور لترسلها الى الوزارة ، وليس من مبدأ النشر، حيث تفاجأت بمعلمة تطلب منها مسح الصور ، ليتطور الامر فيما بعد الى اغلاق مكتب غرفة المديرة عليها ، والمطالبة بمسح الصور ، وتم احتجاز هاتفها، وتلفيق التهم لها.
وطالبت من وزير التربية والتعليم الدكتور عمر الرزاز ان يفتح تحقيقاً بما حصل ، مشيرة ان ما تم نشره عاري عن الصحة، وان هناك معلمات شاهدوا حقيقة ما جرى.
وكانت نقابة المعلمين قالت بخبر صادر عنها ، ان والدة الطالبة حضرت إلى المدرسة بعد أن تم استدعائها من قبل إدارة المدرسة لرفض الطالبة الخروج إلى 'الفرصة' كونها تعاني من مشاكل، حيث قامت الوالدة بتوجيه وابل من الشتائم للمعلمات وأخذت بتصوير مرافق المدرسة بدون استئذان، إذ قامت بضرب إحدى المعلمات على وجهها وخدش وجه أخرى أثناء منعها من التصوير، وفق ما أكد رئيس فرع النقابة في العاصمة الدكتور موسى عزت.
وأضاف أن السيدة اتصلت بزوجها الذي حرّضها على إيذاء نفسها وتشويه منظرها بقصد الدفع بشكوى كيدية ضد المعلمات، حيث حضر الدفاع المدني وقام بأخذها بعد أن ادّعت بأنه مغمى عليها.
فيما قدمت المدرسة شكوى ضد والدة الطالبة لدى المركز الأمني، وحضر محامي نقابة المعلمين لاستكمال الشكوى والسير في اجراءاتها القانونية.
من جانبه أكد نائب نقيب المعلمين إبراهيم شبانة أن النقابة ستقوم برفع دعوى على المعتدية من قبل محامي النقابة، ورفع شكوى لدى نقابة المحامين كونها تعمل محامية، مؤكدًا على أن النقابة لن تتنازل عن الشكوى، وأنها تتابع عن كثب ملف الاعتداءات على المدراس والكوادر التربوية مع الجهات المعنية.
سرايا
قالت ولي امر طالبة ، اتهمت بالاعتداء على المعلمات في مدرسة ضاحية الرشيد بالعاصمة عمان ، ان لا صحة لما تم نشره ، عن ظروف الحادثه حول اعتداءها على المعلمات.
وأضافت ، تلقيت اتصالاً من قبل مربية الصف ، اخبرتني ان ابنتي التي في الصف الثاني ، قد بوّلت على نفسها ، مطالبه بالحضور باسرع وقت كان ، ولا صحة ان ابنتها رفضت الخروج للفرصة.
وأشارت ، ان عند وصولها الى المدرسة تم اخبارها ان ابنتها في دورة المياه ، حيث توجهت الى هناك مباشرة ، فلاحظت ان دورة المياه مليئة بالاوساخ ، حيث التقطت عدة صور لترسلها الى الوزارة ، وليس من مبدأ النشر، حيث تفاجأت بمعلمة تطلب منها مسح الصور ، ليتطور الامر فيما بعد الى اغلاق مكتب غرفة المديرة عليها ، والمطالبة بمسح الصور ، وتم احتجاز هاتفها، وتلفيق التهم لها.
وطالبت من وزير التربية والتعليم الدكتور عمر الرزاز ان يفتح تحقيقاً بما حصل ، مشيرة ان ما تم نشره عاري عن الصحة، وان هناك معلمات شاهدوا حقيقة ما جرى.
وكانت نقابة المعلمين قالت بخبر صادر عنها ، ان والدة الطالبة حضرت إلى المدرسة بعد أن تم استدعائها من قبل إدارة المدرسة لرفض الطالبة الخروج إلى 'الفرصة' كونها تعاني من مشاكل، حيث قامت الوالدة بتوجيه وابل من الشتائم للمعلمات وأخذت بتصوير مرافق المدرسة بدون استئذان، إذ قامت بضرب إحدى المعلمات على وجهها وخدش وجه أخرى أثناء منعها من التصوير، وفق ما أكد رئيس فرع النقابة في العاصمة الدكتور موسى عزت.
وأضاف أن السيدة اتصلت بزوجها الذي حرّضها على إيذاء نفسها وتشويه منظرها بقصد الدفع بشكوى كيدية ضد المعلمات، حيث حضر الدفاع المدني وقام بأخذها بعد أن ادّعت بأنه مغمى عليها.
فيما قدمت المدرسة شكوى ضد والدة الطالبة لدى المركز الأمني، وحضر محامي نقابة المعلمين لاستكمال الشكوى والسير في اجراءاتها القانونية.
من جانبه أكد نائب نقيب المعلمين إبراهيم شبانة أن النقابة ستقوم برفع دعوى على المعتدية من قبل محامي النقابة، ورفع شكوى لدى نقابة المحامين كونها تعمل محامية، مؤكدًا على أن النقابة لن تتنازل عن الشكوى، وأنها تتابع عن كثب ملف الاعتداءات على المدراس والكوادر التربوية مع الجهات المعنية.
سرايا
الموجودون الآن
المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 379 زائراً