كلوريد المغنيسيوم ومعجزاتة في منع الشيخوخة وتاخيرها وعلاج ال

كلوريد المغنيسيوم ومعجزاتة في منع الشيخوخة وتاخيرها وعلاج الكثير من الامراض

معجزة التي تجعلك تبدو أصغر بعشر سنوات

أعرف أنه من الضروري بالنسبة للعديد من التفاعلات الإنزيمية، ولا سيما فيما يتعلق إنتاج الطاقة الحيوية، لصحة الدماغ والجهاز العصبي، وأيضا لصحة الأسنان والعظام.
ومع ذلك، فإنه قد يشكل مفاجأة أن في شكل كلوريد المغنيسيوم هو أيضا مقاتلة مؤثرة ضد العدوى.

كان "أول باحثة بارزة للتحقيق وتعزيز الآثار المضادات الحيوية من المغنيسيوم الجراح الفرنسية، بيير المعلم ديلبيه MD.
في عام 1915 كان يبحث عن حل لتطهير الجروح من الجنود، لأنه وجد أن المطهرات المستخدمة تقليديا في الأنسجة التالفة شجع العدوى بدلا من منعها.

محلول كلوريد المغنيسيوم الاختبارات كان حتى الآن أفضل.

لم يكن فقط أنها غير مؤذية للأنسجة، ولكن أيضا إلى زيادة كبيرة في نشاط الخلايا المناعية والبلعمة، وتدمير الميكروبات. في وقت لاحق الأستاذ ديلبيه أيضا إجراء التجارب مع التطبيقات الداخلية من كلوريد المغنيسيوم وجدت لتكون منبه المناعة القوية.
في تجاربه البلعمة بنسبة تصل إلى 333٪.

هذا يعني أنه بعد تناول كلوريد المغنيسيوم يضاعف نفس عدد خلايا الدم البيضاء لتدمير الميكروبات ثلاث مرات أكثر من ذي قبل.

تدريجيا وجدت الأستاذ ديلبيه أن كلوريد المغنيسيوم كانت مفيدة لطائفة واسعة من الأمراض.

وشملت هذه الجهاز الهضمي، مثل التهاب القولون والمرارة المشاكل، ومرض باركنسون، والهزات وتشنجات العضلات، حب الشباب، الأكزيما، والصدفية، والثآليل والحكة الجلدية، والعجز، وتضخم البروستاتا، والسكتة الدماغية واضطرابات الدورة الدموية والربو وحمى، شرى وردود الفعل الحساسية.

الشعر والأظافر أصبحت أقوى وأصح، وكان المرضى المزيد من الطاقة.

كما وجدت ديلبيه تأثير وقائي جيد جدا على السرطان وامراض سرطانية مثل الطلاوة، فرط التقرن والتهاب الضرع المزمن.

أكدت الدراسات الوبائية إلى أن المناطق الغنية في المغنيسيوم في التربة مصابة بالسرطان أقل من تلك التي مع انخفاض مستويات المغنسيوم.

الطبيب الفرنسي آخر، A. نيفو، شفي العديد من المرضى الخناق باستخدام كلوريد المغنيسيوم في غضون يومين.
وقال انه نشر أيضا 15 حالات شلل الأطفال التي تم علاجها في غضون أيام إذا بدأ العلاج على الفور، أو في غضون أشهر إذا الشلل قد احرزت تقدما بالفعل. وجدت نيفو أيضا كان كلوريد المغنيسيوم الفعال مع الربو والتهاب الشعب الهوائية وانتفاخ الرئة والالتهاب الرئوي، والتهاب البلعوم، التهاب اللوزتين، بحة في الصوت، نزلات البرد والأنفلونزا والسعال الديكي والحصبة والحصبة الألمانية والنكاف، والحمى القرمزية، والتسمم، التهاب المعدة والأمعاء، والدمامل والخراجات، والجروح المصابة .

والتهاب العظم والنقي في السنوات الأخيرة،

أكد الدكتور Vergini وغيرها هذه النتائج التي نشرت بالفعل، ولقد أكثر الأمراض تضاف إلى قائمة من الاستخدامات الناجحة: نوبات الربو الحادة، والصدمة، والكزاز، والهربس النطاقي، التهاب الملتحمة الحاد والمزمن، التهاب العصب البصري، الأمراض الروماتيزمية، والعديد من أمراض الحساسية، متلازمة التعب المزمن وآثار مفيدة في علاج السرطان.

في جميع هذه الحالات كلوريد المغنيسيوم قد استخدمت وأعطى نتائج أفضل بكثير من مركبات المغنسيوم الأخرى.

المغنيسيوم لأعصاب المغنيسيوم له تأثير مهدئ على الجهاز العصبي.

مع هذا، وغالبا ما يتم استخدامه لتعزيز نوم جيدة.

ولكن الأهم من ذلك أنها يمكن أن تستخدم لتهدئة الأعصاب غضب.

انها مفيدة بشكل خاص مع نوبات الصرع والتشنجات لدى النساء الحوامل والإدمان على الكحول.

مستويات المغنيسيوم منخفضة عموما في المشروبات الكحولية، والمساهمة أو التسبب في العديد من المشاكل الصحية.

انخفاض مستوى المغنيسيوم.

إذا كانت مستويات المغنيسيوم منخفضة، الأعصاب يفقد السيطرة على نشاط العضلات والتنفس والعمليات العقلية. التعب العصبي، والتشنجات اللاإرادية وتشنجات، والهزات، والتهيج، وفرط الحساسية، وتشنجات العضلات، والانفعالات، والقلق، والارتباك، والارتباك وعدم انتظام ضربات القلب الرد على جميع المستويات مع زيادة المغنيسيوم.

وثمة ظاهرة شائعة في نقص المغنيسيوم هو رد فعل العضلات غير متوقعة وضوضاء عالية. وقد تم تسويق حبوب الذاكرة التي تتكون أساسا من المغنيسيوم. كثير من أعراض مرض باركنسون يمكن التغلب عليها مع مكملات المغنيسيوم عالية، والهز يمكن منع وتخفيف صلابة. النساء الحوامل قد تتطور والتشنجات، والغثيان، والدوخة والصداع. في المستشفيات هذا يتم التعامل مع دفعات المغنيسيوم.

بسبب تأثيره القوي الاسترخاء، ويساعد المغنيسيوم ليس فقط أن يكون أفضل من النوم، ولكن من المفيد أيضا في علاج الصداع والصداع النصفي. كيف أقل من ذلك بكثير هو محتوى الماغنسيوم في التربة والمياه في منطقة معينة، وارتفاع معدلات الانتحار.معجزات كلوريد المغنيسيوم. ويتميز الصرع عن طريق مستويات منخفضة بشكل غير طبيعي المغنيسيوم في الدم، والسائل الشوكي والدماغ، مما يسبب فرط الاستثارية في مناطق من الدماغ .

هناك العديد من الحالات التي الصرع تحسن إلى حد كبير أو تختفي مع مكملات المغنيسيوم.
في استطلاع لل30 الصرع 450 ملغ من المغنيسيوم يوميا زودت المضبوطات التي تسيطر عليها بنجاح.
وجدت دراسة أخرى أن انخفاض مستويات المغنيسيوم في الدم والصرع أكثر شدة.
في معظم الحالات يعمل المغنيسيوم أفضل في تركيبة مع فيتامين B6 والزنك.
بتركيزات كافية، ويحول المغنيسيوم والمضبوطات، والحد أو تباطؤ انتشار التفريغ الكهربائية من خلايا المخ إلى مجموعة معزولة عن بقية الدماغ.
تظهر الدراسات أنه حتى اول انفجار من الخلايا العصبية التي تبدأ نوبة الصرع يمكن قمعها مع المغنيسيوم.
المغنيسيوم القلب المستويات كافية من المغنيسيوم ضرورية لعضلة القلب.
أولئك الذين يموتون من النوبات القلبية لديهم مستويات منخفضة جدا من مستويات المغنيسيوم والكالسيوم عالية في عضلات القلب.
المرضى الذين يعانون من مرض الشريان التاجي الذين عولجوا مع كميات عالية من المغنيسيوم نجا أطول وأفضل من تلك التي مع العلاج التقليدي.
المغنيسيوم يوسع شرايين القلب ويقلل من مستويات الكوليسترول في الدم والدهون.
مستويات عالية من الكالسيوم، بالإضافة إلى ذلك، يضغط على القلب والشرايين يزيد من مخاطر الاصابة بأزمات قلبية.

الكالسيوم تترسب على جدران الشرايين تساهم في تطور تصلب الشرايين.
الشرايين أصبح من الصعب وقاسية، مما يحد من تدفق الدم والتسبب في ارتفاع ضغط الدم.
وعلاوة على ذلك، يمكن لهذا النقص في مرونة الأوعية الدموية تمزق بسهولة ويسبب السكتات الدماغية.
البلدان التي لديها أعلى معدل من الكالسيوم والمغنيسيوم من (الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة) في التربة والمياه لديها أعلى نسبة من الأمراض القلبية الوعائية.
تتصدر القائمة هو أستراليا.
في جميع أنحاء العالم تم تخفيض كمية من المغنيسيوم والكالسيوم زيادة بسبب الاستخدام الكثيف للأسمدة التي تحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة.
وبالتالي، فإن تناول المغنيسيوم في غذائنا قد انخفض باطراد على مدى السنوات الخمسين الماضية، في حين أن استخدام الأسمدة، وغنية بالكالسيوم، وزادت الأمراض القلبية الوعائية بشكل كبير في نفس الوقت.
مرضى السكري عرضة لتصلب الشرايين، وتنكس الكبد و أمراض القلب.
مرضى السكري لديهم مستويات المغنيسيوم منخفضة في الأنسجة.
أنها غالبا ما تضع مشاكل العين - اعتلال الشبكية.
وكان مرضى السكري لديهم مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الغالب اعتلال الشبكية.
وانخفاض محتوى المغنيسيوم من المياه، وارتفاع معدل الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والشرايين لدى مرضى السكري.

في دراسة أمريكية كان معدل الوفيات بسبب مرض السكري أربعة أضعاف في المناطق ذات مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الماء بالمقارنة مع المناطق ذات مستويات عالية من المغنيسيوم في الماء.
المغنيسيوم يوسع شرايين القلب ويقلل من مستويات الكوليسترول في الدم والدهون.
مستويات عالية من الكالسيوم، بالإضافة إلى ذلك، يضغط على القلب والشرايين يزيد من مخاطر الاصابة بأزمات قلبية. الكالسيوم تترسب على جدران الشرايين تساهم في تطور تصلب الشرايين.

الشرايين أصبح من الصعب وقاسية، مما يحد من تدفق الدم والتسبب في ارتفاع ضغط الدم.
وعلاوة على ذلك، يمكن لهذا النقص في مرونة الأوعية الدموية تمزق بسهولة ويسبب السكتات الدماغية.
البلدان التي لديها أعلى معدل من الكالسيوم والمغنيسيوم من (الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة) في التربة والمياه لديها أعلى نسبة من الأمراض القلبية الوعائية. تتصدر القائمة هو أستراليا.
في جميع أنحاء العالم تم تخفيض كمية من المغنيسيوم والكالسيوم زيادة بسبب الاستخدام الكثيف للأسمدة التي تحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة.
وبالتالي، فإن تناول المغنيسيوم في غذائنا قد انخفض باطراد على مدى السنوات الخمسين الماضية، في حين أن استخدام الأسمدة، وغنية بالكالسيوم، وزادت الأمراض القلبية الوعائية بشكل كبير في نفس الوقت.
مرضى السكري عرضة لتصلب الشرايين، وتنكس الكبد و أمراض القلب.
مرضى السكري لديهم مستويات المغنيسيوم منخفضة في الأنسجة. أنها غالبا ما تضع مشاكل العين - اعتلال الشبكية. وكان مرضى السكري لديهم مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الغالب اعتلال الشبكية.
وانخفاض محتوى المغنيسيوم من المياه، وارتفاع معدل الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والشرايين لدى مرضى السكري.

في دراسة أمريكية كان معدل الوفيات بسبب مرض السكري أربعة أضعاف في المناطق ذات مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الماء بالمقارنة مع المناطق ذات مستويات عالية من المغنيسيوم في الماء. المغنيسيوم يوسع شرايين القلب ويقلل من مستويات الكوليسترول في الدم والدهون. مستويات عالية من الكالسيوم، بالإضافة إلى ذلك، يضغط على القلب والشرايين يزيد من مخاطر الاصابة بأزمات قلبية. الكالسيوم تترسب على جدران الشرايين تساهم في تطور تصلب الشرايين. الشرايين أصبح من الصعب وقاسية، مما يحد من تدفق الدم والتسبب في ارتفاع ضغط الدم. وعلاوة على ذلك، يمكن لهذا النقص في مرونة الأوعية الدموية تمزق بسهولة ويسبب السكتات الدماغية.
البلدان التي لديها أعلى معدل من الكالسيوم والمغنيسيوم من (الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة) في التربة والمياه لديها أعلى نسبة من الأمراض القلبية الوعائية. تتصدر القائمة هو أستراليا.
في جميع أنحاء العالم تم تخفيض كمية من المغنيسيوم والكالسيوم زيادة بسبب الاستخدام الكثيف للأسمدة التي تحتوي على الكالسيوم والمغنيسيوم عالية منخفضة.
وبالتالي، فإن تناول المغنيسيوم في غذائنا قد انخفض باطراد على مدى السنوات الخمسين الماضية، في حين أن استخدام الأسمدة، وغنية بالكالسيوم، وزادت الأمراض القلبية الوعائية بشكل كبير في نفس الوقت.
مرضى السكري عرضة لتصلب الشرايين، وتنكس الكبد و أمراض القلب. مرضى السكري لديهم مستويات المغنيسيوم منخفضة في الأنسجة. أنها غالبا ما تضع مشاكل العين - اعتلال الشبكية. وكان مرضى السكري لديهم مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الغالب اعتلال الشبكية.
وانخفاض محتوى المغنيسيوم من المياه، وارتفاع معدل الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والشرايين لدى مرضى السكري.

في دراسة أمريكية كان معدل الوفيات بسبب مرض السكري أربعة أضعاف في المناطق ذات مستويات منخفضة من المغنيسيوم في الماء بالمقارنة مع المناطق ذات مستويات عالية من المغنيسيوم في الماء.