قصة وعبرة ( 2 )

قصص و روايات أدبية

المشرف: أريج

قوانين المنتدى
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
قوانين المنتديات العامة
أضف رد جديد
Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » السبت أكتوبر 26, 2013 7:22

فكن كما شئت فكما تدين تدان



صورة


كان رجل يبيع الحنطة فجاءته امراة جميله فسألته: هل عندك حنطة ؟
قال لها نعم ونظر اليها نظرة اعجاب وأمسك يدها وقال لها عندى حنطة فى الداخل احسن
فتركته المرأة ومشت فلما رجع الى بيته وجد زوجته حزينة فسألها ماالذى يحزنك قالت :
ان السقا الذى يأتى بالماء كل يوم يضع قربته فى الاناء ويسير دون ان يرانى او اراه واليوم جاء السقا وكنت خلف الباب ؛ وبينما هو يضع قربته أمسك بيدى واول مرة يفعلها ؛

فقال الرجل : سبحان الله (دقة بدقة ولو زدنا لزاد السقا )

العبرة من القصة :

كلام موجه الى الذي له أخت ويعتدي على أخوات الأخرين
الى الذي له زوجة ويطمع في زوجات الاخرين

لاتنسى قوله صلى الله عليه وسلم
” البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت فكن كما شئت فكما تدين تدان ”


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الأحد أكتوبر 27, 2013 7:38

الحكيم

صورة

قال احد المتزوجين

ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﮔﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻐﻴﺮ ﻭﻳﺒﺪﻝ ﻣﺘﻰ

ﻭﺟﺪ ﺍﻟﻤﻘﺎﺱ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ﻟﻪ

ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﻭﻥ ﺇﻟﻰ ﺭﺟﻞ ﺣﻜﻴﻢ ﻛﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﺎﻟﺴﻴﻦ

ﻭﺳﺄﻟﻮﻩ:ﻣﺎ ﺭﺃﻳﻚ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ؟

ﻓﻘﺎﻝ: ﻣﺎ ﻳﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺻﺤﻴﺢ ﺗﻤﺎﻣﺎ

ﻓﺎﻟﻤﺮﺃﺓ ﻛﺎﻟﺤﺬﺍﺀ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻗﺪﻣﺎ

ﻭﻫﻲ ﻛﺎﻟﺘﺎﺝ ﻓﻲ ﻧﻈﺮ ﻣﻦ ﻳﺮﻯ ﻧﻔﺴﻪ ﻣﻠﻜﺎ

ﻓﻼ ﺗﻠﻮﻣﻮﺍ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺙ ﺑﻞ ﺃﻋﺮﻓﻮﺍ ﻛﻴﻒ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻧﻔﺴﻪ.


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الأحد أكتوبر 27, 2013 7:50

كأس الماء

صورة


في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم

فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.

فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.

فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.

فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الأحد أكتوبر 27, 2013 6:19



الغني والفقير

صورة



ﻓﻲ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺃﻋﻄﻰ ﺭﺟﻞ ﻏﻨﻲ ﺳﻠﺔ
ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻄﻌﺎﻡ
ﺍﻟﻔﺎﺳﺪ ﻟﺮﺟﻞ ﻓﻘﻴﺮ ..

ﺍﺑﺘﺴﻢ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ
ﻭﻏـﺎﺩﺭ ﺍﻟﻘﺼﺮ ﻣﻊ
ﺁﻟﺴﻠﺔ ... ﺁﻓﺮﻍ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ ﺍﻟﺴﻠﺔ ﻣﻦ
ﻣﺤﺘﻮﻳﺎﺗﻬﺎ ﻭﻧﻈﻔﻬﺎ،

ﻭﻭﺿﻊ ﺑﻬﺎ ﺃﺯﻫﺎﺭ ﺭﺍﺋﻌﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻝ ﺛﻢ ﻋﺎﺩ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺼﺮ
ﻭﺍﻋﻄﺎﻫﺎ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺍﻟﻐﻨﻲ ... ﺍﺳﺘﻐﺮﺏ
ﺍﻟﻐﻨﻲ ﻭﺳﺎﻟﻪ :-
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺃﻋﻄﻴﺘﻚ ﺳﻠﺔ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻷﺷﻴﺎﺀ
ﺍﻟﻔﺎﺳﺪﺓ ﻭﺗﻌﻴﺪﻫﺎ

ﻟﻲ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﺰﻫﻮﺭ -- ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ !!

ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮ :- ﻛـﻞ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﻳـﻌﻄﻲ ﻣﺎ
ﻓﻲ ﻗـﻠﺒـﻪ


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الاثنين أكتوبر 28, 2013 7:54

المشرف والطالب الغبي



صورة

في مدينة صغيرة أعلن المشرف عن قيامه بزيارة للمدرسة الابتدائية،
ولكن تعطلت سيارته على الطريق.

وبينما كان المشرف يقف حائراً أمام سيارته ...
مر طالب وشاهد الرجل الحائر وسأله عما إذا كان في وسعه مساعدته.

وفي وضعه المتأزم أجاب المشرف: هل تفهم شيئاً عن السيارات؟
لم يطل الطالب الكلام بل أخذ الأداة واشتغل تحت غطاء المحرك المفتوح، وطلب من المشرف تشغيل المحرك، فعادت السيارة إلى العمل من جديد.

شكر المشرف الطالب، ولكنه أراد أن يعرف لماذا لم يكن في المدرسة في هذا الوقت؟

فأجاب الطالب: (سيزور مدرستنا اليوم المشرف، وبما أنني الأكثر غباء في الصف، لذا أرسلني المعلم إلى البيت).


هكذا تغتال الطاقات ، إنّ الغباء ليس هو عدم فهم لمنهج الدراسة فلو أن "رذرفورد" وضع محل "بيتهوفن" لما أبدع في الموسيقى و لما تمكن بيتهوفن من اكتشاف نموذج الذرة ، و لو أن "إديسون" كما قال عنه مدرسوه فاشلاً ، و بقي في المدرسة ، لما تمكن من صنع 1000 اختراع أشهرها المصباح الكهربائي


ام عبد الرحمن
عضو فعال
عضو فعال
مشاركات: 91
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 2:19

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة ام عبد الرحمن » الاثنين أكتوبر 28, 2013 3:14

"داائما اقول يجب ان لا نحكم ع الاخرين من موقف واااحد"

رأيي بالمعلم : خطاه انه قال للطفل انه غبي وهذااا اكبر غلط يسويه الكثييير وما يدري انه يحطم مستقبل نااس واطفاال كثير لهسبب

وعذراا للكلمه بس اهو معلم فاااشل بكل معنى الكلمه ...

فضروري نحااسب ع الكلام اللي نوجه لصغااار

وعجبني موقف المشررف

قصه تفوق الروعه ياوردة المنتدى

تسلمي يااارب ولا يعدمنا جديدك المميز

Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الثلاثاء أكتوبر 29, 2013 7:17

المراة العجوز و الجرتان

صورة



يحكى أنه كان هنالك امرأة عجوز لديها جرتان كبيرتان،
تحمل كل واحدة منهما على طرف العصا التي تضعها على رقبتها
احدى الجرتين كان بها كسر على جانبها بينما كانت الجرة الأخرى سليمة

ودائماً تحمل الماء وتوصله دون أن يتدفق منه شيئاً.
في نهاية الطريق
الطويل من الجدول الى منزل العجوز،
كانت الجرة المكسورة توصل نصف كمية الماء فقط. .
كان هذا حال العجوز لمدة عامين،

تعود يومياً الى بيتها وهي تحمل جرة و نصف جرة مملوءة بالماء..
بالطبع،
كانت الجرة السليمة فخورة بكمالها. .
لكن ظلّت الجرة المكسورة بائسةً وخجلةُ من عدم اتقانها،
شعرت بالبؤس لكونها تستطيع فقط تقديم نصف ما صُنِعت من أجله.

بعد مضي عامين من ادراكها لفشلها المرير،
تحدثت الى العجوز يوماً قرب جدول الماء..
”أنا خجلة من نفسي، لأن ذلك الكسر على جانبي جعل الماء يتسرّب على طول طريق عودتك إلى المنزل“.

ابتسمت العجوز قائلة: ” هل لاحظتِ أن هنالك زهوراً على الجانب الذي تمرين به، وليس على جانب الجرة الأخرى؟“
ذلك لأنني دائماً كنت أعلم بفيضك، لذلك وضعت بذوراً للأزهار على الجانب الذي تمرين به، وكل يوم عند عودتنا كنتِ أنتِ من يسقي هذه البذور“.

”لمدة عامين كنت محظوظة بقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين طاولتي“.
.

"من دون أن تكونين كما أنت عليه، لم يكن هذا الجمال ليكون موجوداً ليجّمل البيت!“

لكل منّا فيضه الفريد ..…
لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة. علينا أن نأخذ الناس بما هم عليه ونرى - فقط - الأجمل بداخلهم..



لكل أصدقائي (ذوي الجرار المكسورة)..

أتمنى لكم لحظات طيبة طول حياتكم
ولا تنسوا أبدأ أن تستنشقوا رائحة الزهور،على جانبكم ذلك الذي ”تمرون به“.. .

آخر تعديل بواسطة Red-rose في الأربعاء ديسمبر 09, 2015 8:19، تم التعديل مرة واحدة.

Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الأربعاء أكتوبر 30, 2013 8:30


يا لها من سنة سيئة..!!


صورة


جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
"في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..وتوفي والدي..ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة.."
وفي نهاية الصفحة كتب:" يا لها من سنة سيئة..!!

ودخلت

زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده.. فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب.. فتركت الغرفة بهدوء، من دون أن تقول شيئاً … لكنها وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها.
فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها: " في السنة الماضية ، شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن …تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء بغير أن يتألم.. ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات..

وختمت الزوجة عبارتها قائلة: " يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء". الحمد لله على كل شيء.
دائماُ ننظر إلى ما ينقصنا .. لذلك لا نحمد الله على ما معنا دائماُ ننظر إلى ما سُلِبَ منا … لذلك لا نحمد الله على ما أعطانا
قال الملك سبحانه وتعالى وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ (النمل73)
إن ربي وربك الله الذي ما أشقاك الا ليسعدك و ما منعك الا ليعطيك و ما أبكاك الا ليضحكك و ما حرمك الا ليتفضل عليك و ما ابتلاك إلا لأنه يحبك

ما أجمل الرضا بقضاء الله، وحمد الله وشكره علي كل شيء
اللهم لك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك. اللهم ما اصبح بي من نعمة او بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر.


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58179
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الخميس أكتوبر 31, 2013 7:32

النسر والدجاج

صورة



يُحكى أن نسراً كان يعيش في إحدى الجبال
ويضع عشه على قمة إحدى الأشجار
وكان عش النسر يحتوي على 4 بيضات
ثم حدث أن هز زلزال عنيف الأرض
فسقطت بيضة من عش النسر
وتدحرجت إلى أن استقرت في قن للدجا
وظنت الدجاجات بأن عليها
أن تحمي وتعتني بيضة النسر هذه
وتطوعت دجاجة كبيرة في السن للعناية بالبيضة إلى أن تفقس
وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج منها نسر صغير جميل
ولكن هذا النسر
بدأ يتربى على أنه دجاجة وأصبح يعرف
أنه ليس إلا دجاجة
وفي أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة قن الدجاج
شاهد مجموعة من النسور تحلق عالياً في السماء
تمنى هذا النسر
لو يستطيع التحليق عالياً مثل هؤلاء النسور
لكنه قوبل بضحكات الاستهزاء
من الدجاج قائلين له:
ما أنت سوى دجاجة ولن تستطيع التحليق عالياً مثل النسور
وبعدها توقف النسر عن حلم التحليق في الأعالي
وآلمه اليأس ولم يلبث
أن مات بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاج
إنك إن ركنت إلى واقعك السلبي
تصبح أسيراً وفقاً لما تؤمن به


فإذا كنت نسرا
وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء النجاح
فتابع أحلامك ولا تستمع لكلمات الدجاج
( الخاذلين لطموحك ممن حولك !)
حيث أن القدرة والطاقة
على تحقيق ذلك متواجدتين لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى
واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك وطموحك
هما اللذان يحددان نجاحك من فشلك !
لذا فاسع أن تصقل نفسك
وأن ترفع من احترامك ونظرتك
لذاتك فهي السبيل لنجاحك ورافق من يقوي عزيمتك .



ام عبد الرحمن
عضو فعال
عضو فعال
مشاركات: 91
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 22, 2013 2:19

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة ام عبد الرحمن » الخميس أكتوبر 31, 2013 2:22

قصة جميلة جدا وهادفه اعجبتني كثيرا

أضف رد جديد

الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 8 زوار