قصة وعبرة ( 2 )

قصص و روايات أدبية

المشرف: أريج

قوانين المنتدى
• يمنع وضع اي مواد محمية بحقوق نشر دون موافقه مسبقه من صاحبها
قوانين المنتديات العامة
أضف رد جديد
Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » السبت فبراير 08, 2014 4:46

حفنة ملح



صورة


في أحد الأيام شعر شاب صغير بعدم الرضا عما يحدث حوله من أمور

فذهب إلى معلمه ليعبر له عن معاناته ,

نصحه المعلم بأن يضع حفنة من الملح في كأس من الماء ثم يشربه ,

عاد الشاب إلى بيته وفعل ما نصحه به المعلم

وعاد في الغد ليسأله المعلم : كيف وجت طعم الماء ؟

قال الشاب وهو يبصق إنه مالح جداً!

ضحك المعلم ضحكة خفيفة ثم طلب منه أن يأخذ نفس حفنة الملح ويضعها في البحيرة .

سار الاثنان بهدوء نحو البحيرة وعندما رمى الشاب حفنة الملح في البحيرة

قال له المعلم ولآن إشرب من البحيرة ,

وأثناء ماكانت قطرات الماء تنزل من ذقنه

سأله: كيف تستطعمه ؟ قال الشاب : إنه منعش

سأل المعلم : هل استطعمت الملح ؟ رد الشاب : لا

وهنا نصح المعلم الشاب الصغير قائلاً :
" إن آلام الحياة مثل الملح الصافي لا أكثر ولا أقل فكمية الألم في الحياة تبقى نفسها بالضبط ,ولكن كم المعاناة التي نستطعمها يعتمد على السعة التي نضع فيها الألم, لذا فعندما نشعر بالمعاناة والآلام فكل مايمكن أن تفعله هو أن توسع فهمك وإحساسك بالأشياء , لا تكن مثل الكأس بل كن مثل النهر يجري


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الجمعة فبراير 14, 2014 10:02

رسالة تلميذ أبكت المعلمة


صورة


في حصة التعبير طلبت مدرّسة من تلاميذ صفها كتابة نص بعنوان: " ماذا تحب أن تكون". وبعد أن عادت المدرسة إلى البيت جلست تراجع ما كتبه طلابها.
واسترعت نظرها رسالة معينة، وما أن انتهت منها حتى امتلأت عيناها بالدموع تأثرًا بما قرأت، وفي تلك اللحظة دخل زوجها عائدًا من عمله وشاهد تأثرها الشديد، فسألها عما حدث، فمدت يدها له بورقة الإجابة وطلبت منه قراءتها، فقرأ:

يا إلهي! سأطلب منك الليلة شيئًا خاصًا جدًا.. أتمنى أن تحولني الى جهاز تلفزيون، وأن آخذ مكان جهازنا في البيت، وأن اعيش مثله بيننا، وأن يكون لي مكان خاص بي وأن تجتمع عائلتي حولي.. وأن أعامل بجدية عندما أتحدث، وأن أكون مركز الاهتمام وألا اقاطع عندما أسأل، وأن أتلقى العناية نفسها التي يحظى بها التلفزيون عندما لا يعمل لسبب أو لآخر، وأن أتمتع برفقة والدي عندما يعود الى البيت مساء، حتى عندما يكون متعبًا، وأن تتعلق بي أمي حتى وهي حزينة أو متكدرة، بدلاً من كل عدم الاهتمام الذي القاه الآن..
كما أريد يا إلهي من أخي أن يتعارك من أجل أن يكون معي، وأن اشعر أن عائلتي بين الفترة والاخرى تترك كل شيء فقط لتقضي بعض الوقت معي، وأخيرًا أتمنى أن أجعلهم جميعًا سعداء.. وأتمنى ألا أكون قد بالغت في طلبي، فما اريده هو أن اعيش كجهاز التلفزيون.
وما أن انتهى الزوج من قراءة الرسالة حتى قال متأثرًا: شيء محزن، يا له من طفل حزين ووالدين تعيسين، ولكني يا حبيبتي لا أجد الأمر يستحق كل هذا الحزن!! فردت عليه قائلة: كاتب هذه المقالة هو ابننا.


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » السبت فبراير 15, 2014 7:17

الهدف


صورة


كانت بعض الكلاب تلعب، وفجأة جرى أحدهم بسرعة وكأنه يتبع شيئاً، فلحقه الاخرون.
واستمرّ الكلب يجري وقتاً طويلاً من مكان الى مكان، والباقون يلحقون به لا يعلمون ماذا حدث.
واخيراً رجع الكلب وفي فمه أرنـبٌ.. فعلموا انه كان يلحق بهذا الأرنب، أما هم فكانوا يركضون بلا هدف.
هكذا مَن يسير بلا هدف لا يحصل على شيء ولا يصل الى شيء..


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » السبت فبراير 15, 2014 2:50

العهود مع الماكرين نهايتها مكر أيضاً


صورة


كان الثعلب يلتهم حيواناً كان قد قتله وفجأة علقت عظمة صغيرة في حلقه ولم يستطع بلعها وفوراً شعر بألم فظيع في حنجرته وبدأ يركض ذهاباً وإياباً يئن ويتأوه باحثاً عن أحد يساعده .

حاول أن يقنع كل من قابل ليزيل له العظمة، قائلا: سأعطيك أي شيء إذا أخرجتها، وأخيراً وافق طائر الكركي على المحاولة، فاستلقى الثعلب على جنبه وفتح فكيه إلى أقصى حد فوضع الكركي رقبته الطويلة داخل حلق الثعلب وبمنقاره حرر العظمة وأخرجها أخيراً .

قال الطائر : هل تسمح بأن تعطيني الجائزة التي وعدت بها ؟ كشر الثعلب أنيابه عن ابتسامة ماكرة وقال : كن قنوعاً لقد وضعتَ رأسك في فم ثعلب وأخرجته آمناً أليست هذه جائزة كافية لك !

العبره: العهود مع الماكرين نهايتها مكر أيضاً .


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الاثنين فبراير 17, 2014 7:14

صورة


ذا لم يكن من الموت بد .. فمن العجز أن تموت جبانا ..



ذات يوم ضاع كلب في الغابة وكان خائفاً جداً من أن يراه أسد قادم نحوه.
فكر الكلب في نفسه "لقد انتهى أمري اليوم. لن يتركني الأسد حياً."
ثم رأى بعض العظام مُلقاة حوله.
أخذ الكلب عظمة وجلس معطياً ظهره للأسد وتظاهر بأنه مستمتع بلعق العظمة وبدأ بالصراخ، ثم بدأ يتجشأ بصوت عالٍ قائلاً "يا للروعة، عظام الأسد لذيذة حقاً. إذا حصلت على المزيد منها فسيتحول يومي إلى حفل."
خاف الأسد وقال لنفسه: "هذا الكلب يصطاد الأسود، علي أن أنقذ حياتي وأهرب." ثم ركض الأسد بعيداً عن الكلب وبسرعة.
وكان هناك على إحدى الأشجار قرد يتفرج على تلك اللعبة بأكملها. فكر القرد قائلاً: "هذه فرصة جيدة لأعيد الأسد بثقة بإخباره بكل هذه الكذبة." حيث حاول القرد أن يجعل من الأسد صديقاً له وبالتالي لن يضطر إلى القلق والخوف منه بعد ذلك.
ركض القرد باتجاه الأسد ليفشي له الأمر.
أما الكلب فقد شاهده يركض خلف الأسد فأدرك أن مكروهاً سيقع له إن لم يتصرف.
أخبر القرد الأسد بكل شيء حيث شرح له كيف قام الكلب بخداعه.
زأر الأسد بصوت عالٍ وقال للقرد أن يمتطي ظهره وتوجه إلى الكلب مسرعاً. كان الكلب ذكياً جداً فقد جلس مرة أخرى معطياً ظهره للأسد وبدأ يتكلم بصوت عالٍ:
"استغرق هذا القرد وقتاً طويلاً. لقد مضت ساعة كاملة وهو عاجز عن الإيقاع بأسد آخر!"
سمع الأسد الكلام .. فرمى القرد من على ظهره وقام بافتراسه عقاباً له على الخيانة!.

الحكمة : إذا لم يكن من الموت بد .. فمن العجز أن تموت جبانا ..


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الخميس فبراير 20, 2014 9:25

.

Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الجمعة فبراير 21, 2014 7:58

الرب واحد والأبواب كثيرة !.



صورة

حكم احد الملوك على نجار بالموت
فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم
ليلتها فقالت له زوجته :
ايها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !.
نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه
ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على
بابه شحب وجهه ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم
وحسرة على تصديقها فتح الباب بيدين
ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه
قال له الحارسان في استغراب :
لقد مات الملك ونريدك أن تصنع تابوتا له
أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة
اعتذارفابتسمت وقالت :
أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !

فالعبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » السبت فبراير 22, 2014 9:44

الطماع البخيل

صورة

كان هناك تاجر غني يعيش في المدن وكان يزداد بخلاً كلما جمع نقوداً أكثر في صندوقه. وكان دائما مشغولا في كسب مزيد من قطع النقد الذهبية وجمعها في هذا الصندوق.

في إحدى المرات اشترى قطيعاً من النعاج وباعه بربح كبير. و عاد من السوق إلى بيته سعيداً، وفي جيبه كانت محفظته محشوة بشدة بالنقود. وكيف لا يفرح! وفي محفظته كانت ترن رناً أربعمائة درهم ذهبية.

هذا التاجر الجشع قال لنفسه: «بهذه الأربعمائة درهم سأشتري نعاجا مرة أخرى وسأبيعها بثمانمائة درهم. وسأشتري من جديد نعاجاً وسوف أبيعها بضعف الثمن..».

وبينما استرسل التاجر في أحلامه، سقطت المحفظة من جيبه على الأرض دون أن يلاحظها.

بعد وصوله إلى البيت اكتشف ضياع المحفظة المليئة بالنقود وأوشك أن يفقد عقله. لم يستطع النوم طوال الليل، وكان يتنهد ويتأوه، وفي الصباح توجه إلى حاكم المدينة وقدم له التحية ملتمساً منه: «أيها الحاكم العظيم، شفيع التعساء ونصير كل الناس الشرفاء! أنقذني من هذه المصيبة. أرجوك أن تأمر بالإعلان عن أنّ كل من يجد محفظة نقود وفيها أربعمائة درهم، فليأت بها إليك ويحصل على مكافأة مقدارها أربعون درهماً».

أشفق الحاكم على التاجر وفي نفس اليوم أمر بالإعلان عن ضياع محفظة النقود في الساحة الرئيسية للمدينة وعن المكافأة السخية للشخص الذي يجدها. وبعد ثلاثة أيام جاءت إلى الحاكم امرأة فقيرة وسلمته محفظة النقود وبها أربعمائة درهم.

قال لها الحاكم: أنت تستحقين هذه المكافأة لأنك أمينة ونزيهة. وأمر بإحضار التاجر.

وما إن رأى التاجر محفظته حتى أفرغها من النقود على الطاولة وبدأ يعد القطع الذهبية ووجدها لم تنقص شيئا وكانت أربعمائة درهم ذهبي.

لكن التاجر لم يشأ أن يهب المكافأة.

صاح التاجر المحتال: يا امرأة! النقود ناقصة!

كنت قد وضعت أربعين درهماً ذهبية بالإضافة إلى هذه الأربعمائة درهم!

أجابت المرأة بهدوء: سيدي التاجر، لو كنت أنوي أن أستولي على نقودك لأخذت المحفظة بكاملها ولما كنت قد أتيت بها إلى السيد الحاكم.

أدرك الجميع أن المرأة تقول الحقيقة، لكن التاجر استمر في الصياح وكان يشتم المرأة.

أدرك الحاكم طبعا أن التاجر الطماع لم يكن يريد أن يعطي المرأة المكافأة الموعودة فأمره قائلاً:

- اقترب مني واعطني محفظة النقود.

نفذ التاجر الأمر في الحال.

سأله الحاكم: أأنت متأكد أنه كان في محفظتك بالإضافة إلى الأربعمائة درهم أيضاً أربعون درهماً إضافياً؟

- نعم ياسيدي الحاكم.

- لكن لماذا لم تقل لي عن هذا سابقاً؟ أم أنك تريد أن تستولي على شيء لا يخصك؟

رفع الحاكم صوته قائلاً:

- هذه المحفظة لا تخص التاجر. أنا أيضاً فقدت محفظتي منذ أيام، وكان بها فقط أربعمائة درهم لا غير، وهذا يعني أن المحفظة محفظتي.

بعد ذلك أضاف الحاكم قائلاً للمرأة:

- أيتها السيدة المحترمة هناك مقولة لدينا تفيد بأن الذي يقوم بالإهداء هو الإنسان الكريم وليس الغني. لهذا السبب أنت أتيت بهذه المحفظة إلى هنا. إذن فخذي هذه المحفظة لك مكافأة لطيبتك. وأعطى المرأة المحفظة بما فيها.

أما التاجر الطّماع فعاد بخفي حنين وأصبح أضحوكة لكل سكان المدينة لفترة طويلة.


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الثلاثاء فبراير 25, 2014 9:32

العادات السيئة

صورة



في إحدى الأيام المشرقة والمشمسة، كانت المعلمة تعطي تلامذتها الدروس المعتادة. فخطرت ببالها فكرة اصطحاب الأولاد إلى الخارج لتعطيهم الدرس في الباحة والاستمتاع بأشعة الشمس الجميلة.

وبينما كان الجميع يصغي إليها، أشارت بيدها إلى فسيلة مغروسة في الحديقة وطلبت من أحد التلاميذ أن يذهب ويقتلعها.

ذهب التلميذ إلى تلك الفسيلة وقتلعها. ثم أشارت إلى فسيلة أخرى وكررت طلبها، فذهب إليها واقتلعها دون أن يجد صعوبة في ذلك.

بعد هذا أشارت المعلمة إلى شجرة ضخمة وطلبت من التلميذ أن يقتلعها، فقال لها أن ذلك مستحيل لأن الشجرة قديمة جداً وكبيرة ولا يقوى على فعل ذلك.

فابتسمت المعلمة وقالت للأولاد: "هذه النباتات كعاداتنا السيئة. كلما قدمت عاداتنا ومر الوقت والزمن عليها، لن نقوى على اقتلاعها والتخلص منها، بل ستبقى متأصلة فينا إلى الأبد. من السهل تغيير حالنا في الصغر، ولكن لن نقوى على اقتلاع أية خصلة سيئة عندما يفوت الأوان. فمن ينشأ على صفة سيئة، سيبقى عليها إلى الأبد ما لم يغير من نفسه مبكراً."


Red-rose
صديق المنتدى
صديق المنتدى
مشاركات: 58334
اشترك في: الأحد سبتمبر 28, 2008 1:33

Re: قصة وعبرة ( 2 )

مشاركة بواسطة Red-rose » الأربعاء فبراير 26, 2014 10:39

العجوز و زوجة ابنه


صورة

حكي إن رجلا جاء زائرا ابنه فلم يجده… وكانت زوجة الابن لئيمة وقطاعة ( تقطع صلة الرحم)
وكانت تدعك عجينها بيديها عندما جاء …
دخل وسلم وبقى واقفا ولم ترحب به كالعادة وتدعوه للجلوس
وقالت في سرها…لو علم إني سأعجن عجيني لهذا اليوم لما رحل ولبقي عندي حتى المساء
فحاولت بمكر إيصال الرسالة له فلعله يرحل ولا ينام عندهم
قامت بنفض يديها من العجين وهي تحدث العجينة وبصوت يسمعه العجوز
يا عجينتي عجنتك…. ولبكره خمرتك ….. ولباعد بكرة خبزتك
سمعها العجوز وهو أدرى بمكرها ولؤمها وأراد أن يخبرها إن الرسالة وصلت وإنه ليس براحل
..فقرمز على الأرض وجلس وهو يقول وكأنه يحدث عصاته بصوت تسمعه زوجة الإبن
يا عصاتي ركيتك…. ولبكرة خليتك…. ولباعد بكرة مشيتك
طار صواب زوجة الابن من هذا العجوز الداهية
وهي تقول بسرها:
حسبناه ضيفا خفيف أتاريه مشتى ومصيف
خلني أقوم أخبز هالعجينات… خله يوكل ويتسهل (يذهب)


العبرة : انه يجب ان تكون بديهتنا حاضرة دوماً ونرد على الماكرين مكرهم

قال تعالى (ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين)


أضف رد جديد

الموجودون الآن

المستخدمون الذين يتصفحون المنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 17 زائراً