من هو سلطان العجلوني
مرسل: الخميس أكتوبر 16, 2008 8:19
سلطان العجلوني يلقب بـ "أسد شرقي النهر" و هو بطل اردني أعتقل في السجون الاسرائيليه في 13 نوفمبر ، 1990 بعد أن اقتحم موقع إسرائيلي بعد ان اجتاز الحدود الأردنية متجهاً إلى فلسطين المحتلة فقتل أحد جنود شرطة حرس الحدود برتبة رائد و هو المدعو "بنحاس ليفيو هو شقيق قائد لواء القدس في الشرطة الإسرائيلية سابقا ميكي ليفي، ثم مال إلى زميله الذي ارتجفت يده على جهاز الإتصال لكن المسدس لم يطلق ، فقد أصايه عطل ما و هكذا تم القبض عليه.
بدأ بدراسته للثانويه العامه في السجن و حصل على معدل أهله للإنتساب للجامعة ، لكن السلطات الصهيونية رفضت انتسابه لجامعة القدس المفتوحة ، مما اضطره لإكمال دراسته في جامعة تل أبيب العبرية عن طريق المراسلة و قد نبغت عبقريته أثناء دراسته فقد كانت الجامعة تبعث يهودا من الأساتذة المختصين لمناقشته فيناقشهم و يلزمهم الحجة و لقد تمكن من الحصول على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقات الدولية بامتياز ، و عندما باشر بدراسة الماجستير الأنظمة السياسية /ديموقراطيات ، منع من ذلك بحجة واهية .
للأسير سلطان العجلوني عدة أبحاث و كتب ما زالت تحت الطبع ، منها أبحاث أكاديمية قدمها خلال دراسته للبكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقات الدولية في الجامعة العبرية و هي :
1. " عرب الداخل هل يشكلون خطرا ً أمنيا ً على إسرائيل ؟ نظرة أكاديمية من وجهة نظر إسرائيلية " .
2. الحرب في الإسلام ، دراسة مقارنة .
أما الكتب فهي :
1. السهل الممتع .
و هو عبارة عن مختارات شعرية في كل أبواب الفن ، تتميز بخلوها من غريب اللفظ و شاذه ، و ابتعادها عن الفحش و التصبب و الخمور ، يبتدئ الكتاب بباب " العيون " و ينتهي بـ " الوطنيات" في أكثر من عشرين بابا ً.
2." إضافات : عوائق في وجه النهضة "
يتحدث عن بعض الأبواب الخفية للهزيمة و التبعية ، الباب الأول : حول الأمثال الشعبية و دورها في تجسيد حالة الخمول و التبعية تحدث فيها عن الأمثال التي تسهم في تقويض البناء الإجتماعي أو ترفع من شأن عادة سيئة أو تنهى عن المعالي و كذلك التي تحوي ألفاظا ً بذيئة جارحة . أما الباب الثاني : فهو باب الأفكار و يتحدث عن بعض الأفكار التي تساهم في تردي حال الأمة و بقاءها تحت نير التخلف و التبعية من خلال تكريس السلبية و الإتكال و الخمول . أما الباب الثالث : فهو حول تغييب المرأة عن دورها الإجتماعي و الإقتصادي و الفكري و السياسي .
3.مسوّدة كتاب لم ينجز بعد حول : الأفكار و المبادئ التي تشكل العقلية الإسرائيلية .
و له مقالات كثيرة نشرت في كثيرٍ من الصحف و المجلات العربية.
نقل إلى سجن قفقفا هو ورفاقة سالم أبو غليون و خالد أبو غليون و أمين الصانع ضمن إتفاقية بين حكومة رئيس الوزراء معروف البخيت والحكومة الإسرائلية تنص على إطلاقهم من الأسر بعد أي عملية تبادل أسرى بين إسرائيل و حزب الله فتم الإفراج عنهم في يوم 20 أغسطس, 2008 بعد خروج سمير القنطار لتشابه حالتهم بعد أن قضى في سجن قفقا 13 شهرا. مع الذكر انه عقد قرانه على شقيقه الشهيد يوسف الرواشدة الذي استشهد في عملية بطولة في الغور و هو في سجن قفقا حيث كانت الحكومة تمنحهم يوم عطلة أسبوعية.
للمزيد يرجى زيارة موقع سلطان العجلوني الشخصي
بدأ بدراسته للثانويه العامه في السجن و حصل على معدل أهله للإنتساب للجامعة ، لكن السلطات الصهيونية رفضت انتسابه لجامعة القدس المفتوحة ، مما اضطره لإكمال دراسته في جامعة تل أبيب العبرية عن طريق المراسلة و قد نبغت عبقريته أثناء دراسته فقد كانت الجامعة تبعث يهودا من الأساتذة المختصين لمناقشته فيناقشهم و يلزمهم الحجة و لقد تمكن من الحصول على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقات الدولية بامتياز ، و عندما باشر بدراسة الماجستير الأنظمة السياسية /ديموقراطيات ، منع من ذلك بحجة واهية .
للأسير سلطان العجلوني عدة أبحاث و كتب ما زالت تحت الطبع ، منها أبحاث أكاديمية قدمها خلال دراسته للبكالوريوس في العلوم السياسية و العلاقات الدولية في الجامعة العبرية و هي :
1. " عرب الداخل هل يشكلون خطرا ً أمنيا ً على إسرائيل ؟ نظرة أكاديمية من وجهة نظر إسرائيلية " .
2. الحرب في الإسلام ، دراسة مقارنة .
أما الكتب فهي :
1. السهل الممتع .
و هو عبارة عن مختارات شعرية في كل أبواب الفن ، تتميز بخلوها من غريب اللفظ و شاذه ، و ابتعادها عن الفحش و التصبب و الخمور ، يبتدئ الكتاب بباب " العيون " و ينتهي بـ " الوطنيات" في أكثر من عشرين بابا ً.
2." إضافات : عوائق في وجه النهضة "
يتحدث عن بعض الأبواب الخفية للهزيمة و التبعية ، الباب الأول : حول الأمثال الشعبية و دورها في تجسيد حالة الخمول و التبعية تحدث فيها عن الأمثال التي تسهم في تقويض البناء الإجتماعي أو ترفع من شأن عادة سيئة أو تنهى عن المعالي و كذلك التي تحوي ألفاظا ً بذيئة جارحة . أما الباب الثاني : فهو باب الأفكار و يتحدث عن بعض الأفكار التي تساهم في تردي حال الأمة و بقاءها تحت نير التخلف و التبعية من خلال تكريس السلبية و الإتكال و الخمول . أما الباب الثالث : فهو حول تغييب المرأة عن دورها الإجتماعي و الإقتصادي و الفكري و السياسي .
3.مسوّدة كتاب لم ينجز بعد حول : الأفكار و المبادئ التي تشكل العقلية الإسرائيلية .
و له مقالات كثيرة نشرت في كثيرٍ من الصحف و المجلات العربية.
نقل إلى سجن قفقفا هو ورفاقة سالم أبو غليون و خالد أبو غليون و أمين الصانع ضمن إتفاقية بين حكومة رئيس الوزراء معروف البخيت والحكومة الإسرائلية تنص على إطلاقهم من الأسر بعد أي عملية تبادل أسرى بين إسرائيل و حزب الله فتم الإفراج عنهم في يوم 20 أغسطس, 2008 بعد خروج سمير القنطار لتشابه حالتهم بعد أن قضى في سجن قفقا 13 شهرا. مع الذكر انه عقد قرانه على شقيقه الشهيد يوسف الرواشدة الذي استشهد في عملية بطولة في الغور و هو في سجن قفقا حيث كانت الحكومة تمنحهم يوم عطلة أسبوعية.
للمزيد يرجى زيارة موقع سلطان العجلوني الشخصي