إنفلونزا الخنازير

[مدير المنتدى]

وكالات - تخطى عدد الإصابات المؤكدة بانفلونزا الخنازير في العالم عتبة الستة الاف اصابة في 33 بلدا، في وقت تعقد منظمة الصحة العالمية مؤتمرا الاثنين المقبل في جنيف لبحث تطورات انتشار الفيروس.
واعلنت منظمة الصحة العالمية امس، اصابة 6497 شخصا في 33 بلدا تسببت بـ65 وفاة، بعد حصيلة سابقة اشارت الى 5728 اصابة و61 حالة وفاة في 33 بلدا.
وارتفعت حصيلة الوفيات في البؤرة الرئيسية للوباء، في المكسيك، من 56 شخصا إلى 60، فيما وصل عدد الاصابات الى 2446 اصابة.
وكان انتشار المرض ملحوظا في الولايات المتحدة، حيث وصلت الحصيلة الى 3342 اصابة ثلاث منها قاتلة، بالإضافة إلى ذلك ارتفع عدد الاصابات الى 389 بينها اصابة قاتلة في كندا، والى مئة اصابة في اسبانيا.
وأكدت الصين أيضا ثاني حالة اصابة مؤكدة بمرض انفلونزا الخنازير لرجل من اقليم شاندونغ شرق البلاد، ووضعت السلطات الصحية بالمقاطعة 23 شخصا تحت الحجر الصحي للاشتباه بإصابتهم بأنفلونزا الخنازير، معلنة حال الطوارئ من الدرجة الثانية.
ونقلت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا" عن الدائرة الصحية في المقاطعة ان "الأشخاص الـ 23 كانوا قد خالطوا عن كثب في قطار انطلق من بيجينغ الى جينان رجلا من سكان شاندونغ".
وأكدت هونغ كونغ ، ثاني حالة اصابة بفيروس الانفلونزا الجديد "اتش1 ان1"، قائلة انها "تبحث عن اكثر من 50 مسافرا كانوا يجلسون بالقرب من الشاب المصاب الذي عاد لتوه من الولايات المتحدة".
وقال طوماس تسانغ من مركز حماية الصحة "وصل الشاب مساء يوم 11 من أيار (مايو)، ونقل على الفور للمستشفى بعد الكشف عليه في عيادة المطار".
ويبدو ان اجهزة الكشف الحراري في المطار اخفقت في اكتشاف حالة الشاب ومر عبر الجمارك والتقط حقائبه بدون اي مشكلات، وبعد ان التقى بعائلته قرروا انه يجب ان يذهب الى عيادة المطار.
أما في مصر، وبعد اعلان وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية إصابة طفل يبلغ من العمر 4 أعوام بالفيروس، وارتفاع عدد الحالات إلى 70، برزت مشكلة ايجاد المكان الذي سيلقي منه الرئيس باراك اوباما كلمته التي سيوجهها الى العالم الاسلامي من مصر، وخضوع الزائر ومرافقيه لفحص انفلونزا الخنازير، اسوة بالقادمين الى مصر من أميركا، حسب ما ذكرت صحيفة "المصري اليوم".
وقد نقلت الصحيفة عن خبراء مطالبتهم بضرورة خضوع اوباما والوفد المرافق له، والذين يقدر عددهم بنحو 1000 شخص، للفحوص الطبية قبل دخولهم مصر، معتبرين أن "عدم خضوعهم للكشوف الطبية يعد جريمة في حق الشعب المصري، لإمكانية نقل العدوى عن طريقهم".
وقالت الصحيفة ان "جميع الشخصيات المهمة الأجنبية القادمة من الدول التى ظهرت فيها حالات إصابة بأنفلونزا الخنازير وعددها 33 دولة يخضعون للحجر الصحي ولم يتم اعتراض شخصية مهمة طول الفترة الماضية.
وفي المقابل أكدت وزارة الصحة العراقية مجدداً خلو العراق من أي اصابة بمرض انفلونزا الخنازير.
وقال مدير الصحة العامة في الوزارة احسان جعفر أمس، أن "الوزارة تأكدت في ضوء اتصالاتها المستمرة مع الجهات المختصة بإقليم كردستان العراق وبقية المحافظات العراقية من عدم وجود اي اصابة بانفلونزا الخنازير في العراق".
ونقلت الاذاعة الاسرائيلية امس عن وزارة الصحة قولها في بيان إنه تجري فحوص لرجل عمره 34 عاما في مستشفى نهاريا, كما أن إمراة تبلغ من العمر52 عاما تتلقى العلاج في مستشفى رمبام في حيفا.
وأشارت الاذاعة إلى أن الشخصين المشتبه في اصابتهما بأنفلونزا الخنازير كانا عادا لتوهما من الولايات المتحدة.
وكانت إسرائيل أعلنت في 28 نيسان (إبريل) الفائت عن أول اصابة بإنفلونزا الخنازير لرجل عاد من المكسيك وشددت اجراءات الرقابة على جميع المسافرين الوافدين إليها من المكسيك.

[Red-rose]

اليانسون للوقاية من

انفلونزا الخنازير



يؤكد أطباء صينيون

أن إحتساء كوب واحد من اليانسون الدافئ وليس المغلي

عقب الاستيقاظ صباحاً

يعد أفضل وقاية من الإصابة البشريه من

مرض أنفلونزا الخنازير

الذي تفشى فى بقاع شتى من العالم

وأشار الباحثون

إلى أن إحتساء اليانسون الدافئ

يفوق فى فاعليته تناول عقار

" تاميفلو "

الذى طورته شركة "روش" السويسرية

ويستخدم حالياً على نطاق عالمى واسع

للوقايه من أنفلونزا الطيور

وذلك لأن أحد المكونات الأساسية

المستخدمة فى إنتاج ذلك العقار

هو حمض "الشيمكيك"

الذى يستخرج من قرن ثمرة "الينسون"

اللهم

ابعده عنا

وسلطه على أعدائنا


منقوووول

[سيد ابوليلة]

الوقاية من الطاعون

إذا كنت حاكماً على مدينة

و أصيبت تلك المدينة بمرض وبائي خطير

أو ما يسمى بالطاعون ... فماذا تفعل؟؟ ؟

التصرف الآمن في هذه الحالة

هو أن تأتي بالجنود و تضرب حصاراً على المدينة

لمنع الدخول إليها أو الخروج منها .

أما أن تمنع الدخول إليها فقد علمناه ،

و لكن لماذا تمنع الخروج ؟؟؟

لأن الدراسات في الفترة الأخيرة من العلم كشفت لنا

أنه عندما يكون الطاعون منتشراً في مدينة أو منطقة ما

فإن عدد الذين يظهر عليهم أعراض المرض

تتراوح نسبتهم ما بين (10 ـ30 % ) .

و الباقون من سكان المدينة ما بالهم ؟

هؤلاء الباقون يحملون الجرثومة في أجسادهم

لكن جهاز المناعة عندهم يتغلب على الجراثيم

فتبقى في الجسم و لكنها لا تضره ،

فإذا بقي هذا الصحيح في البلدة التي فيها الطاعون

فلا خوف عليه

لأن عنده مقاومة من جهاز المناعة تدفع عنه المرض ،

أما لو خرج من هذه المدينة أو البلدة

فإنه يخرج حاملاً لهذه الجرثومة

فينقل ذلك المرض إلى مدينة جديدة ،

و قد ينشأ عن ذلك هلاك الملايين من البشر

بسبب خروج هذا المصاب بالجرثومة من بين أهل

هذه المدينة المصابين بالطاعون .

إلى متى يستمر هذا الحصار المضروب على هذه المدينة ؟

حتى يتغير سلوك الجرثومة بإضافة خاصية وراثية جديدة تذهب فيها خاصية العدوى التي تنتشر و تنقل المرض للآخرين .

التعلــــيق :

صدق الذي لا ينطق عن الهوى

في فرض هذا الحجر الصحي على مريض الطاعون

قبل 1400 عام .

يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :

( إذا سمعتم بالطاعون في أرض فلا تدخلوها و إذا وقع بأرض و أنتم بها فلا تخرجوا منها )

[ متفق عليه و اللفظ للبخاري ]

.

الفرق بين الكلب و القط

.هل يعد الكلب من الحيوانات الناقلة للأمراض المعدية ؟

الكلب يحمل الكثير من الأمراض المعدية

فهو يحمل ما يقارب خمسين مرضاً طفيلياً ،

و كثير منها يوجد في لعابه .

و ماذا عن القط ؟

هل يشترك مع الكلب في هذه الخاصية ؟

يعد القط من أطهر الحيوانات من الناحية الطبية

إذ هو لا يحمل من الجراثيم و الميكروبات ...

إلا ما يسبب مرضاً واحداً فقط .

و ما هو هذا المرض ؟

إنه مرض إذا أصيب به الشخص عمي .

كيف يحدث ذلك ؟

يوجد هذا المرض في براز القط ،

فإذا أكل حيوان آخر هذا البراز

انتقل هذا المرض إلى جسم هذا الحيوان ،

و عندما يذبح ذلك الحيوان و يؤكل لحمه

ينتقل المرض بدوره إلى الإنسان فيصاب به .



التعلــــيق :

سبحــــــان

من جبل هذا الحيوان على دفن برازه

حتى لا تأكله الحيوانات الأخرى ،

و بذلك يخلي مسؤوليته ؛

و لهذا كان مستـثنى دون الكلب

في قوله صلى الله عليه و سلم عن القطط :

( إنها ليست بنجس ، إنها من الطوافين عليكم )

[ رواه الخمسة و قال الترمذي حديث حسن صحيح]

[سيد ابوليلة]

يؤكد أطباء صينيون..............................................0000000000000000×××××××××××××××××××


اكد الرسول من قبل ان ياكد الصينيون الذين ادخلو انفلونزا الطير ونشروها للعالم اجمع

عندما يكون الطاعون منتشراً في مدينة أو منطقة ما

فإن عدد الذين يظهر عليهم أعراض المرض

تتراوح نسبتهم ما بين (10 ـ30 % ) .

و الباقون من سكان المدينة ما بالهم ؟

هؤلاء الباقون يحملون الجرثومة في أجسادهم

لكن جهاز المناعة عندهم يتغلب على الجراثيم

فتبقى في الجسم و لكنها لا تضره ،

فإذا بقي هذا الصحيح في البلدة التي فيها الطاعون

فلا خوف عليه

لأن عنده مقاومة من جهاز المناعة تدفع عنه المرض ،

أما لو خرج من هذه المدينة أو البلدة

فإنه يخرج حاملاً لهذه الجرثومة

فينقل ذلك المرض إلى مدينة جديدة ،

و قد ينشأ عن ذلك هلاك الملايين من البشر

بسبب خروج هذا المصاب بالجرثومة من بين أهل

هذه المدينة المصابين بالطاعون .

إلى متى يستمر هذا الحصار المضروب على هذه المدينة ؟

حتى يتغير سلوك الجرثومة بإضافة خاصية وراثية جديدة تذهب فيها خاصية العدوى التي تنتشر و تنقل المرض للآخرين .

يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم :

( إذا سمعتم بالطاعون في أرض فلا تدخلوها و إذا وقع بأرض و أنتم بها فلا تخرجوا منها )

[ متفق عليه و اللفظ للبخاري ]

[مدير المنتدى]

مشكور عالمعلومه

[DARK EVIL]

مشكوررررررررر على المعلومات